بعد جولات قضائية مارثونية خاضتها
ضده زوجته السابقة الراقصة فيفي عبده،
أطلقت أجهزة الأمن المصرية
سراح المطرب مدحت صالح،
وذلك عقب توقيفه تنفيذاً لحكم قضائي ضده
بالحبس لمدة ثلاثة أعوام مع الشغل والنفاذ،
بعد إدانته في قضية إصدار شيك بدون رصيد لصالح
فيفي عبده بلغت قيمته نصف مليون جنيه مصري،
غير أن النيابة العامة أطلقت سراحه
بعد إلقاء القبض عليه،
وحددت جلسة يوم السابع والعشرين من
(نوفمبر) المقبل، للنظر في الحكم
الصادر ضد صالح
، وجاء قرارها بإخلاء سبيله بعد تعهده بسداد
قيمة الشيك، وتقدمه بمعارضة إستئنافية
في الحكم الصادر بحبسه .
وتوافرت معلومات لدى مباحث الجيزة تفيد
باختفاء مدحت صالح في فيللا بقرية "الياسمين"
، بضاحية "السادس من أكتوبر" جنوب القاهرة،
فتوجهت قوة من مباحث تنفيذ الأحكام
وألقت القبض عليه،
وسط أقاويل شاعت في الوسط الفني
تفيد أن فيفي عبده قد رصدت مكافأه
قدرها خمسون الف جنيه
عمن يدلي بالمكان المختبئ فيه مدحت صالح،
ويبدو أن جهودها في ملاحقة زوجها السابق
قد كللت بالفعل بالنجاح .
وفي أول تصريحات له عقب القبض عليه
ثم إخلاء سبيله، نفى مدحت صالح أن يكون
الحكم الصادر ضده بشأن سجنه نهائيا،
وأضاف قائلاً : "لن ادع اسمي الذي صنعته
على مدار سنوات طويلة يضيع مني هباء،
ولكني سأدافع عنه، وسأستميت لتظهر
براءاتي أمام الجميع"، على حد تعبيره .
أما فيفي عبده فقد أدلت بتصريحات لصحف مصرية
محلية قالت فيها إنها حصلت علي حكمين ضد
مدحت صالح في شيكين آخرين أحدهما بثلاث سنوات
وغرامة 20 ألف جنيه والثاني بعامين
وغرامة 20 ألف جنيه
، مشيرة إلى أن هدفها من وراء
هذه الأحكام هو استرداد
حقوقها المسلوبة، نافية وجود أية دوافع انتقامية
وراء ملاحقة صالح .
وكان مدحت صالح قد أسس مع فيفي عبده
شركة للتسجيلات الصوتية، كانت حصة الأخيرة
فيها مليون ونصف مليون جنيه تسلمها منها
مقابل ثلاثة شيكات، ثم فوجئت به
لا يمنحها أية أرباح
من الشركة، بل وقام بإغلاقها، ومن هنا بدأت
الخلافات بينهما، وكانا زوجين حينئذ، غير
أنها تقدمت بالشيكات إلى النيابة العامة،
وتم تداول القضية عبر عدة درجات من التقاضي،
والإجراءات حتى حصلت على ثلاثة
أحكام بالحبس ضده
، استأنفها مدحت فأيدتها المحكمة
الحكم لتصبح نهائية وواجبة النفاذ .
وينظر للمطرب مدحت صالح باعتباره "مزواجاً"،
حيث بلغت عدد زيجاته المعلنة حتى الآن عشر زيجات،
ولعله من الطريف هنا الإشارة إلى أنه على الرغم
من كونه يصغر علي الحجار بعدة اعوام
ومع ذلك فقد تزوج مدحت من حماة الحجار،
وكانا يقطنان في منزل واحد .
ضده زوجته السابقة الراقصة فيفي عبده،
أطلقت أجهزة الأمن المصرية
سراح المطرب مدحت صالح،
وذلك عقب توقيفه تنفيذاً لحكم قضائي ضده
بالحبس لمدة ثلاثة أعوام مع الشغل والنفاذ،
بعد إدانته في قضية إصدار شيك بدون رصيد لصالح
فيفي عبده بلغت قيمته نصف مليون جنيه مصري،
غير أن النيابة العامة أطلقت سراحه
بعد إلقاء القبض عليه،
وحددت جلسة يوم السابع والعشرين من
(نوفمبر) المقبل، للنظر في الحكم
الصادر ضد صالح
، وجاء قرارها بإخلاء سبيله بعد تعهده بسداد
قيمة الشيك، وتقدمه بمعارضة إستئنافية
في الحكم الصادر بحبسه .
وتوافرت معلومات لدى مباحث الجيزة تفيد
باختفاء مدحت صالح في فيللا بقرية "الياسمين"
، بضاحية "السادس من أكتوبر" جنوب القاهرة،
فتوجهت قوة من مباحث تنفيذ الأحكام
وألقت القبض عليه،
وسط أقاويل شاعت في الوسط الفني
تفيد أن فيفي عبده قد رصدت مكافأه
قدرها خمسون الف جنيه
عمن يدلي بالمكان المختبئ فيه مدحت صالح،
ويبدو أن جهودها في ملاحقة زوجها السابق
قد كللت بالفعل بالنجاح .
وفي أول تصريحات له عقب القبض عليه
ثم إخلاء سبيله، نفى مدحت صالح أن يكون
الحكم الصادر ضده بشأن سجنه نهائيا،
وأضاف قائلاً : "لن ادع اسمي الذي صنعته
على مدار سنوات طويلة يضيع مني هباء،
ولكني سأدافع عنه، وسأستميت لتظهر
براءاتي أمام الجميع"، على حد تعبيره .
أما فيفي عبده فقد أدلت بتصريحات لصحف مصرية
محلية قالت فيها إنها حصلت علي حكمين ضد
مدحت صالح في شيكين آخرين أحدهما بثلاث سنوات
وغرامة 20 ألف جنيه والثاني بعامين
وغرامة 20 ألف جنيه
، مشيرة إلى أن هدفها من وراء
هذه الأحكام هو استرداد
حقوقها المسلوبة، نافية وجود أية دوافع انتقامية
وراء ملاحقة صالح .
وكان مدحت صالح قد أسس مع فيفي عبده
شركة للتسجيلات الصوتية، كانت حصة الأخيرة
فيها مليون ونصف مليون جنيه تسلمها منها
مقابل ثلاثة شيكات، ثم فوجئت به
لا يمنحها أية أرباح
من الشركة، بل وقام بإغلاقها، ومن هنا بدأت
الخلافات بينهما، وكانا زوجين حينئذ، غير
أنها تقدمت بالشيكات إلى النيابة العامة،
وتم تداول القضية عبر عدة درجات من التقاضي،
والإجراءات حتى حصلت على ثلاثة
أحكام بالحبس ضده
، استأنفها مدحت فأيدتها المحكمة
الحكم لتصبح نهائية وواجبة النفاذ .
وينظر للمطرب مدحت صالح باعتباره "مزواجاً"،
حيث بلغت عدد زيجاته المعلنة حتى الآن عشر زيجات،
ولعله من الطريف هنا الإشارة إلى أنه على الرغم
من كونه يصغر علي الحجار بعدة اعوام
ومع ذلك فقد تزوج مدحت من حماة الحجار،
وكانا يقطنان في منزل واحد .
0 التعليقات:
إرسال تعليق