صلاح جاهين
سهير ليالي و ياما لفيت و طُفت
و ف ليه راجع في الضلام قمت شفت
الخوف كأنه كلب سد الطريق
و كنت عاوز أقتله بس خفت
عجبى
علي الحجار
ولدي نصحتك لما صوتي اتنبح
ما تخفش من جني و لا من شبح
ولدي نصحتك لما صوتي اتنبح
ما تخفش من جني و لا من شبح
و ان هب فيك عفريت قتيل إسأله
ما دافعش ليه عن نفسه يوم ما اندبح
عجبى
0 التعليقات:
إرسال تعليق