البرد مش ذي الرصاص
البرد السنه دي غرييييييييييب أخر حاجه ....
ملوش أي حل تحس أن البرد بيدخلك
من كل حته من تحت عقب الباب ..
من بين شقوث الشباك ....
حتي من الدفايه و من هدومك
و من الكرسي ولا الكنبه اللي بتأنتخ عليها ....
بتلاقيه طالع من بنطلونك نفسه
و بعد يوم كشيت فيه بتاع نص متر مثلا
من البرد القارص و الصقيع العاصف علي
قهوه البورصه و بعدها قهوه السلام
و بعدين كوبري المطار حيث تعتبر هناك
زعابيب أمشير مثل نسايم الصيف الحاره
أتجهت شطر بيتنا ...
معتقدا أنه الملاذ الأول و الأخير من سراسيب البرد ....
و طبعا أتلكفت في السرير و شغلت الدفايه
و ولعت سجاير و ظبطت نفسي ينسون و قفلت الشبابيك
و سنكرت البيبان و أتشقلبت أخر حاجه
و جبت عشره يتشقلبوا معايا و برضه لسا سقعان
البرد بقي في العضم ...
حاسس بيه بيجري جوا مع الدم ....
الدم الأحمر اللي حاسس بيه بقي شبه الجرانيتا .....
و ضهري اللي بقي مربه من كتر ما بترعش
و كتفي اللي بقي شغال فيبراشن عمال علي بطال
و الصور المهزوزه اللي بتصورها عين السقعان
اللي بيتنفض بقت عندي أوبشن جديد ....
و كله كوم بقي و سرسوب
الهوا اللي عامل ذي مطواه قرن مسنونه
غلط عند سنان عاجز ماسيكها عيل متشرد
فاكرني جوز أمه و بيأور فيها في أفايا ... كوم تاني
أنا شكلي مأفور تنيييييييييييين ....
ما علينا ... قلت أفتح أذاعه الأعلانات نجوم أف أم
أهي برضه تونسني في جلستي مع البرد...
سيبك أني أول ما فتحتها سمعت صوت علي الحجار .......
و دي أول القصيده ....
القادر بيغني في وشي (لما الشتا يدق الببان)....
طب أقوله ايه طيب؟؟
ملوش أي حل تحس أن البرد بيدخلك
من كل حته من تحت عقب الباب ..
من بين شقوث الشباك ....
حتي من الدفايه و من هدومك
و من الكرسي ولا الكنبه اللي بتأنتخ عليها ....
بتلاقيه طالع من بنطلونك نفسه
و بعد يوم كشيت فيه بتاع نص متر مثلا
من البرد القارص و الصقيع العاصف علي
قهوه البورصه و بعدها قهوه السلام
و بعدين كوبري المطار حيث تعتبر هناك
زعابيب أمشير مثل نسايم الصيف الحاره
أتجهت شطر بيتنا ...
معتقدا أنه الملاذ الأول و الأخير من سراسيب البرد ....
و طبعا أتلكفت في السرير و شغلت الدفايه
و ولعت سجاير و ظبطت نفسي ينسون و قفلت الشبابيك
و سنكرت البيبان و أتشقلبت أخر حاجه
و جبت عشره يتشقلبوا معايا و برضه لسا سقعان
البرد بقي في العضم ...
حاسس بيه بيجري جوا مع الدم ....
الدم الأحمر اللي حاسس بيه بقي شبه الجرانيتا .....
و ضهري اللي بقي مربه من كتر ما بترعش
و كتفي اللي بقي شغال فيبراشن عمال علي بطال
و الصور المهزوزه اللي بتصورها عين السقعان
اللي بيتنفض بقت عندي أوبشن جديد ....
و كله كوم بقي و سرسوب
الهوا اللي عامل ذي مطواه قرن مسنونه
غلط عند سنان عاجز ماسيكها عيل متشرد
فاكرني جوز أمه و بيأور فيها في أفايا ... كوم تاني
أنا شكلي مأفور تنيييييييييييين ....
ما علينا ... قلت أفتح أذاعه الأعلانات نجوم أف أم
أهي برضه تونسني في جلستي مع البرد...
سيبك أني أول ما فتحتها سمعت صوت علي الحجار .......
و دي أول القصيده ....
القادر بيغني في وشي (لما الشتا يدق الببان)....
طب أقوله ايه طيب؟؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق