أزمة بين علي الحجار وبعض شيوخ الأزهر
'الأزمة بين الحجار وبعض شيوخ الأزهر تفجرت
عقب حصوله على تصريح من الأزهر
بقراءة وتجويد القرآن بصوته وتعد هذه هي
المرة الأولى التي يقوم فيها الأزهر بمنح
أحد المطربين هذا التصريح حيث تم رفض
كل طلبات المطربين الذين سبق لهم التقدم
بنفس الطلب في العصور السابقة مثل الموسيقار
محمد عبد الوهاب وكوكب الشرق أم كلثوم وغيرهما.
وفوجئنا بعد هذا بقيام بعض شيوخ الأزهر
وعلمائه وفي مقدمتهم الدكتور فرحات السعيد المنجي
بتوجيه انتقادات عنيفة للحجار واتهامه بأنه يسعى
من خلال مشروعه هذا للتربح والشهرة،
وطالب الشيخ المنجي علي الحجار باعتزال الغناء
تماما اذا كان صادقا في نواياه مؤكدا انه
لا يجوز ان يذاع له تسجيل قرآني في الإذاعة
صباحا وفي المساء يغني في حفل (آه يا عين وآه يا ليل).
علي الحجار دافع عن نفسه قائلا: إنه لم يفكر
أبدا في تسجيل القرآن لأغراض تجارية
وإنما لرغبته في إهدائه لأبنائه وعائلته وأصدقائه،
وأشار الى انه لن يفكر أبدا في اعتزال الغناء،
مشيرا الى انه يستطيع الفصل ما بين قراءة
القرآن الكريم وبين الغناء وقال انه بدأ بالفعل
عقب حصوله على موافقة الأزهر في تسجيل
القرآن كاملا بصوته وأنه أوشك على الانتهاء منه'
الان السؤال هل اخوانى واخواتى اعضاء المنتدي
توافقون على سماع هذا المطرب يتلو كتاب
الله وبعده يغنى اغنية عاطفيه
ام ان العيب فى الذى اعطاه التصريح ؟؟؟
الطارق
أنا ضد هذا الأمر ...
إذا كان صادق فى أنه لم يفكر فى تسجيل القرآن
لأغراض تجارية ... فلماذا لم يقم بهذا فى
صمت دون إحداث هذه الجلبة ...
وهل تلاوة أى مسلم للقرآن لنفسه
أو لأبناءة تحتاج لتصريح من الأزهر ...
عجيب أمر هؤلاء
البطاخى
يا عم الطارق دول بتوع منظره اذا كان
فعلا صادق انه لابنائه واصدقائه
لماذا سرب الخبر للاعلام اصلاً
khider85
ان ضد تسجيله للقرأن دون اعتزاله للاغانى
لانه لا يصح ان نستمع له على محطات القران الكري
م يقرأ القران وفى المساء فى حفلات التليفزيون
يغنى الاغانى العاطفية ولو انه يريد ان يهدى
الاصدار الى اهله واصدقائه فلما تقدم للحصول
على تصريح من الازهر فهو يريد الشهرة
ليس كما قال انه يريد ان يهدى
التسجيلات الى المقربين اليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق