دعت الناشطة
السياسية المستقلة السيدة سمية الجناينى لإحياء ليلة رأس السنة الميلادية
الجديدة مساء الإثنين المقبل، باحتفالية وطنية كبيرة فى قلب ميدان التحرير
بوسط القاهرة تكون بمثابة مليونية تدعو لنبذ الخلافات السياسية وتجسيد
الوحدة الوطنية، وتقديم رسالة سلام وأمن واستقرار من القاهرة إلى كل دول
العالم.
وقالت الجناينى : إن هذه الدعوة تعد الثانية من نوعها التى تتقدم بها بعد نجاح دعوتها فى العام الماضى، والتى حظيت باهتمام كبير من وسائل الإعلام المحلية والعربية والأجنبية، حينما طافت كاميرات الفضائيات العالمية على ميادين العالم الكبرى لحظة استقبال عام 2012 لتجد ميدان التحرير يكتظ بالآلاف من المصريين الذين يحملون الشموع ويطلقون البالونات والألعاب النارية فى مشهد حضارى رائع.
وأوضحت أن مؤشرات تدفق السائحين والاستثمارات الأجنبية شهدت تزايدا ملحوظا خلال النصف الأول من عام 2012 نتيجة لمجموعة من الخطوات السياسية من بينها نجاح الانتخابات البرلمانية والعودة الجزئية للأمن، وكذلك بسبب بعض المبادرات البسيطة ذات المغزى مثل مبادرة احياء ليلة رأس السنة بطريقة حضارية تعكس مدى تحضر وتسامح الشعب المصرى ورغبته فى السلام والأمن والاستقرار.
وأعربت الناشطة السياسية المستقلة عن شكرها للفنان الكبير على الحجار لموافقته على إحياء ليلة رأس السنة متطوعا بدون أجر، وكل الفنانين الذين ساهموا فى احتفال العام الماضى ويساهمون أيضا فى احتفال رأس السنة هذا العام، مشيرة إلى أن ترتيبات تجرى حاليا وسيتم الاعلان عن برنامج الاحتفالية الفنية التى لن تتطرق الى أية أمور سياسية على الإطلاق.
من ناحيته، أكد عامر الوكيل المنسق العام لتحالف ثوار مصر دعم التحالف لاحتفالية عام 2013 مثلما قام بدعم احتفالية العام الماضى، فيما قال المهندس سيد خليل عضو المكتب التنفيذى لحزب "المستقلون الثوريون" تحت التأسيس إن الحزب يشارك فى الاحتفالية، ويدعم مثل هذه المبادرات الوطنية الجادة التى لا تستهدف سوى مصلحة الوطن.
وناشد خليل وزيرى الدفاع والداخلية للمشاركة فى الاحتفالية من خلال فرق موسيقى الشرطة، والموسيقات العسكرية لمشاركة المواطنين المصريين فرحتهم بالسنة الجديدة وتقديم صورة مشرقة لمصر الثورة أمام العالم لحظة ميلاد العام الجديد، معربا عن أطيب أمنياته للشعب المصرى بالتقدم والازدهار والتنمية والاستقرار.
وقالت الجناينى : إن هذه الدعوة تعد الثانية من نوعها التى تتقدم بها بعد نجاح دعوتها فى العام الماضى، والتى حظيت باهتمام كبير من وسائل الإعلام المحلية والعربية والأجنبية، حينما طافت كاميرات الفضائيات العالمية على ميادين العالم الكبرى لحظة استقبال عام 2012 لتجد ميدان التحرير يكتظ بالآلاف من المصريين الذين يحملون الشموع ويطلقون البالونات والألعاب النارية فى مشهد حضارى رائع.
وأوضحت أن مؤشرات تدفق السائحين والاستثمارات الأجنبية شهدت تزايدا ملحوظا خلال النصف الأول من عام 2012 نتيجة لمجموعة من الخطوات السياسية من بينها نجاح الانتخابات البرلمانية والعودة الجزئية للأمن، وكذلك بسبب بعض المبادرات البسيطة ذات المغزى مثل مبادرة احياء ليلة رأس السنة بطريقة حضارية تعكس مدى تحضر وتسامح الشعب المصرى ورغبته فى السلام والأمن والاستقرار.
وأعربت الناشطة السياسية المستقلة عن شكرها للفنان الكبير على الحجار لموافقته على إحياء ليلة رأس السنة متطوعا بدون أجر، وكل الفنانين الذين ساهموا فى احتفال العام الماضى ويساهمون أيضا فى احتفال رأس السنة هذا العام، مشيرة إلى أن ترتيبات تجرى حاليا وسيتم الاعلان عن برنامج الاحتفالية الفنية التى لن تتطرق الى أية أمور سياسية على الإطلاق.
من ناحيته، أكد عامر الوكيل المنسق العام لتحالف ثوار مصر دعم التحالف لاحتفالية عام 2013 مثلما قام بدعم احتفالية العام الماضى، فيما قال المهندس سيد خليل عضو المكتب التنفيذى لحزب "المستقلون الثوريون" تحت التأسيس إن الحزب يشارك فى الاحتفالية، ويدعم مثل هذه المبادرات الوطنية الجادة التى لا تستهدف سوى مصلحة الوطن.
وناشد خليل وزيرى الدفاع والداخلية للمشاركة فى الاحتفالية من خلال فرق موسيقى الشرطة، والموسيقات العسكرية لمشاركة المواطنين المصريين فرحتهم بالسنة الجديدة وتقديم صورة مشرقة لمصر الثورة أمام العالم لحظة ميلاد العام الجديد، معربا عن أطيب أمنياته للشعب المصرى بالتقدم والازدهار والتنمية والاستقرار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق