بدأ علي الحجار عقد جلسات وبروفات استماع
لموسيقى الأغاني التي يقدمها في مسلسل «وادي الملوك»، وهي أكثر من 30 أغنية
قصيرة ضمن الأحداث، بالإضافة الى أغنيتي المقدمة والنهاية. وقال الحجار،
إن الموسيقار عمار الشريعي يعكف حالياً على وضع ألحان أغاني المسلسل، التي
كتبها عبدالرحمن الأبنودي وسوف نبدأ تسجيلها مباشرة، نظراً لضيق الوقت
المتبقي ليلحق العمل بشهر رمضان.
أشار علي الحجار إلى أنه يتمنى التعاون مع شركة إنتاج تتولى مشروعه الغنائي الذي ينوي تنفيذه، وهو إصدار أنجح الأغنيات التي قدمها في تترات المسلسلات من خلال ألبومات غنائية.
وقال: الفكرة تأتي استجابة لرغبة الجمهور الذي يلتقي بي في حفلاتي ولكن المشكلة في كيفية الحصول على تنازل من شركات إنتاج المسلسلات.
وقال الحجار: انتهيت من تسجيل كل أغاني ألبومي الجديد «اصحى ياناير» الذي أنتجته على نفقتي الخاصة تفاعلاُ مع ثورة 25 يناير ويتضمن 11 أغنية، وتعاون معي في الألبوم عدد كبير من الشعراء وهم عبدالرحمن الأبنودي وسيد حجاب وبهاء جاهين وناصر رشوان وعثمان إسماعيل وهاني شحاتة ومجدي النجار، ومن الملحنين عمر خيرت وأحمد الحجار وأحمد حمدي رؤوف وأمير عبدالمجيد وحمدي صديق وخليل مصطفى ويضم 7 أغنيات جديدة كتبت خصيصاً للثورة المصرية وأربع أغنيات قديمة من ألبومات سابقة.
وقال الحجار: هذا الألبوم دين، وأشعر بأنني مقصر تجاه الثورة لأنني لم أكن داخل الخطر مع شبابها، ومستقبلا سوف تعالج الأغاني التي أنوي تقديمها مشاكلنا مثل الرشوة والفساد والتواكل، والكسل، ودعم الأفكار التي تدعو للوحدة الوطنية.
وأشار إلى أنه كان ينوي أن يضم الألبوم 20 أغنية إلا انه استقر على 11 أغنية فقط حسب رغبة شركة صوت القاهرة التي ستقوم بتوزيع الألبوم.
وقال: لم يكن هناك اعتراض على الأغاني، لكن صوت القاهرة رأت أن 20 أغنية عدد ضخم، لذلك فالأغاني الأخرى سوف تطرح تباعاً لأنني لن أكتفي بهذا الألبوم.
وقال الحجار: الآن الأفكار تغيرت والغناء للوطن أصبح مثل الغناء للحبيبة، والدليل أنني في ألبومي «اصحى ياناير» دفعت كل ما أملك وبدأت أصرف من «تحويشة» العمر ووقت إنتاجي للعمل لم أدقق في تكلفته بدليل أنني أنتجت 20 أغنية طرحنا منها 11 فقط، ولو كنت أنظر للمكسب والخسارة لاكتفيت بنصف الأغاني.
تراجع موضة العري
وأكد الحجار أن موضة العري والابتذال في الكليبات بدأت تتراجع بشكل كبير في الفترة الأخيرة، ولا أحد يعول عليها خاصة في ظل انتشار وسائل التكنولوجيا التي تتيح للشباب مشاهدة ما هو أكثر من ذلك، وبدأ بعض المطربين والمطربات التخلي عن هذه النوعية من الكليبات، ومنهم هيفاء وهبي في أغنيتها الأخيرة التي أعادتها إلى مصر حيث ظهرت محتشمة للغاية.
وأوضح أن النجومية في الغناء لا تعتمد على تقديم المطرب فناص جيداً فقط، وإنما تعتمد أيضاً على نسبة 30 في المئة فن جيد، و70 في المئة تتمثل في قدرة المطرب على أن يكون نجماً، مشيراً إلى أن بعض مطربي جيله لم يهتموا بالوصول إلى النجومية، ولم يعرف البعض الآخر كيفية الوصول للنجومية.
عمرو وتامر
وقال إنه كان يعتقد أنه يرتكز على فن جيد وأنه هو الذي سيبقى وكل من حوله سيظهر لفترة ثم يختفي، معترفاً بأنه كان على خطأ وأن ما يعمله عمرو دياب وتامر حسني أهم في عالم النجومية.
وأكد أن عمرو دياب أحد أهم الرموز في عالم الغناء العربي مثله مثل الساسة والاقتصاديين وغيرهم، لافتا إلى أنه حافظ على مكانته على الساحة، ولم يهتز على الرغم من صدامه بنجومية راغب علامة وكاظم الساهر وغيرهما.
ورغم إشادة علي الحجار بعمرو دياب إلا أنه رفض تقييمه على المستوى الفني، متعللا بأن تقييمه سيكون خاضعاً من الناحية الفنية البحتة.
وقال الحجار إنه يحب صوت تامر حسني وألحانه ولا يقبل كلمات أغانيه لأنها سيئة، لكنه شدد في الوقت نفسه على أنها للأسف سبب نجاحه، لافتاً إلى أنه يحب أيضا أصوات شيرين عبدالوهاب، ولؤي، وبهاء سلطان.
لا أفكر في الاعتزال
يقول علي الحجار إن المطربين الشباب الجدد من الرجال لا يمتلكون أصواتاً ذكورية، باستثناء بهاء سلطان، مشيراً إلى أن أصواتهم رفيعة، وقد تتقارب من بعضها في بعض الأحيان. ولفت إلى أن الأغنية الشعبية لم تختف عن الساحة الفنية، إلا أنه شدد على أنها تظهر بصور مختلفة من فترة إلى أخرى، لافتاً إلى أن شعبان عبدالرحيم صديقه، ويحب أن يستمع إليه في بعض الفترات.
ورفض علي الحجار فكرة اعتزال الغناء، معتبراً أن الغناء أهم شيء في حياته، وأنه لا يفكر في الاعتزال أبدا، خاصة وأن الغناء قد يكون أهم من زوجته وأولاده.
أشار علي الحجار إلى أنه يتمنى التعاون مع شركة إنتاج تتولى مشروعه الغنائي الذي ينوي تنفيذه، وهو إصدار أنجح الأغنيات التي قدمها في تترات المسلسلات من خلال ألبومات غنائية.
وقال: الفكرة تأتي استجابة لرغبة الجمهور الذي يلتقي بي في حفلاتي ولكن المشكلة في كيفية الحصول على تنازل من شركات إنتاج المسلسلات.
وقال الحجار: انتهيت من تسجيل كل أغاني ألبومي الجديد «اصحى ياناير» الذي أنتجته على نفقتي الخاصة تفاعلاُ مع ثورة 25 يناير ويتضمن 11 أغنية، وتعاون معي في الألبوم عدد كبير من الشعراء وهم عبدالرحمن الأبنودي وسيد حجاب وبهاء جاهين وناصر رشوان وعثمان إسماعيل وهاني شحاتة ومجدي النجار، ومن الملحنين عمر خيرت وأحمد الحجار وأحمد حمدي رؤوف وأمير عبدالمجيد وحمدي صديق وخليل مصطفى ويضم 7 أغنيات جديدة كتبت خصيصاً للثورة المصرية وأربع أغنيات قديمة من ألبومات سابقة.
وقال الحجار: هذا الألبوم دين، وأشعر بأنني مقصر تجاه الثورة لأنني لم أكن داخل الخطر مع شبابها، ومستقبلا سوف تعالج الأغاني التي أنوي تقديمها مشاكلنا مثل الرشوة والفساد والتواكل، والكسل، ودعم الأفكار التي تدعو للوحدة الوطنية.
وأشار إلى أنه كان ينوي أن يضم الألبوم 20 أغنية إلا انه استقر على 11 أغنية فقط حسب رغبة شركة صوت القاهرة التي ستقوم بتوزيع الألبوم.
وقال: لم يكن هناك اعتراض على الأغاني، لكن صوت القاهرة رأت أن 20 أغنية عدد ضخم، لذلك فالأغاني الأخرى سوف تطرح تباعاً لأنني لن أكتفي بهذا الألبوم.
وقال الحجار: الآن الأفكار تغيرت والغناء للوطن أصبح مثل الغناء للحبيبة، والدليل أنني في ألبومي «اصحى ياناير» دفعت كل ما أملك وبدأت أصرف من «تحويشة» العمر ووقت إنتاجي للعمل لم أدقق في تكلفته بدليل أنني أنتجت 20 أغنية طرحنا منها 11 فقط، ولو كنت أنظر للمكسب والخسارة لاكتفيت بنصف الأغاني.
تراجع موضة العري
وأكد الحجار أن موضة العري والابتذال في الكليبات بدأت تتراجع بشكل كبير في الفترة الأخيرة، ولا أحد يعول عليها خاصة في ظل انتشار وسائل التكنولوجيا التي تتيح للشباب مشاهدة ما هو أكثر من ذلك، وبدأ بعض المطربين والمطربات التخلي عن هذه النوعية من الكليبات، ومنهم هيفاء وهبي في أغنيتها الأخيرة التي أعادتها إلى مصر حيث ظهرت محتشمة للغاية.
وأوضح أن النجومية في الغناء لا تعتمد على تقديم المطرب فناص جيداً فقط، وإنما تعتمد أيضاً على نسبة 30 في المئة فن جيد، و70 في المئة تتمثل في قدرة المطرب على أن يكون نجماً، مشيراً إلى أن بعض مطربي جيله لم يهتموا بالوصول إلى النجومية، ولم يعرف البعض الآخر كيفية الوصول للنجومية.
عمرو وتامر
وقال إنه كان يعتقد أنه يرتكز على فن جيد وأنه هو الذي سيبقى وكل من حوله سيظهر لفترة ثم يختفي، معترفاً بأنه كان على خطأ وأن ما يعمله عمرو دياب وتامر حسني أهم في عالم النجومية.
وأكد أن عمرو دياب أحد أهم الرموز في عالم الغناء العربي مثله مثل الساسة والاقتصاديين وغيرهم، لافتا إلى أنه حافظ على مكانته على الساحة، ولم يهتز على الرغم من صدامه بنجومية راغب علامة وكاظم الساهر وغيرهما.
ورغم إشادة علي الحجار بعمرو دياب إلا أنه رفض تقييمه على المستوى الفني، متعللا بأن تقييمه سيكون خاضعاً من الناحية الفنية البحتة.
وقال الحجار إنه يحب صوت تامر حسني وألحانه ولا يقبل كلمات أغانيه لأنها سيئة، لكنه شدد في الوقت نفسه على أنها للأسف سبب نجاحه، لافتاً إلى أنه يحب أيضا أصوات شيرين عبدالوهاب، ولؤي، وبهاء سلطان.
لا أفكر في الاعتزال
يقول علي الحجار إن المطربين الشباب الجدد من الرجال لا يمتلكون أصواتاً ذكورية، باستثناء بهاء سلطان، مشيراً إلى أن أصواتهم رفيعة، وقد تتقارب من بعضها في بعض الأحيان. ولفت إلى أن الأغنية الشعبية لم تختف عن الساحة الفنية، إلا أنه شدد على أنها تظهر بصور مختلفة من فترة إلى أخرى، لافتاً إلى أن شعبان عبدالرحيم صديقه، ويحب أن يستمع إليه في بعض الفترات.
ورفض علي الحجار فكرة اعتزال الغناء، معتبراً أن الغناء أهم شيء في حياته، وأنه لا يفكر في الاعتزال أبدا، خاصة وأن الغناء قد يكون أهم من زوجته وأولاده.
0 التعليقات:
إرسال تعليق