هو الحب
كلمات : جمال ماضي ابو العزايم
الحان احمد الحجار
كلمات القصيدة
هو الحب
و أي حُب
حُب سيدنا النبي
من مواجيد الإمام : أبو العزايم
ألحان : أحمد الحجار
هو الحب
هوَ الحبُ يرفعُنا إلى العالمِ الأعلى
فيُشهدُنا نورَ الحقيقةِ و المولى
هو الحبُ حبُ الله يحي نفوسنا
و حبُ رسولِ الله من هو بي أولى
أُحبك يا خير النبيينَ إنني
أُشاهد نورَ اللهِ فيكَ لنا يُجلى
أُحبك حقا فوقَ روحي لأنني
بلغت الرضا بالمصطفى حيث لا أُتلى
تُحبك روحي بل و قلبي و قََََالَبي
و حبك نورَ الله للصب قد يولى
و حبك يا مولاى بَدئا و خاتما
لأنك خير الرسل و الذكر قد يُتلى
و مِن بيعة الرضوان خمر محبتي
و في و ( الضحى ) حبُ النبي فلا يُسلىَ
فداك حبيبَ اللهِ روحي و راحتي
فوداً به في طيبةٍ أبلغ الوصل
المده ك3.02 دقيقه
الحجم : kb128
mp3
الاستماع
الألآتى
على الحجار يبرع فى الأغانى الدينية .. وخاصة المدائح النبوية
.
واضح أسلوب أحمد الحجار المتميز فى اللحن .
مالفت نظرى أيضاً الخلفيات الوترية ( الخط الثانى ) البوليفونى .. جميلة جداً .
الملاحظ أن العمل ذو صبغة غربية ( ألات وإيقاعات ) عكس المتوقع من مثل هذه الأعمال
سيادة الرئيس
الكلام هو البطل في الموضوع و اللحن محير في ركوزه المقامي فمرات يوحي بأنه ( كرد ع النوا ) و مرات
( نهاوند ع الراست ) رغم بساطته و أنا أميل لكرديته أكثر رغم رفعه لحساس النهاوند في الطبقات العليا
و هذا أعطى مساحة للموزع ( الذي لا أعرفه )
و إن كنت أشك أنه ( الشاروني ) أن يضع تركيبات أوركسترالية كلاسيكية في التركيب الهارموني و سولهات الآلات
الألآتى
بطبيعة الحال الكلام هو البطل .. لا أحد يختلف على ذلك ..
بالنسبة للحيرة التى أصابتك ياعم صلاح بخصوص المقام المستخدم ..
هو إستخدم النهاوند الكردى مع إستعمال درجة ( السى بيكار ) كحساس فى بعض الأحيان .. وخاصة فى الجزئية التى يرتفع فيها إلى جواب النهاوند .. ويتضح ذلك من رد الخشب ( الفلوت والبيكالو ) ..
أما ركوزه على درجة النوا .. فهذا حرف معلق .. وليس درجة ركوز للكرد .. وعموماً لقد برع أحمد الحجار فى إستعمال النهاوند لدرجة وضعنا فى حيرة .. وماهى بحيرة ..
وأوافقك الرأى فى أن عماد الشارونى هو صاحب التوزيع .. فهذا أسلوبه فى أكثر من عمل ..
ليتك تتحفنا بمثل هذه الأعمال المحيرة ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق