الإسم الحقيقي
سيد حجاب
محل الميلاد
المطرية- الدقهلية- مصر
سبب الشهرة
هو ليس مجرد اسم كبير فى مجال الأغنية
إنه موجة من الحب والصدق مضبوط مؤشرها على الوطن والناس
فهو شاعر الفقراء، حامل همومهم، وحلمهم أيضا
هو الذي يقول دوما " لو كنت أمير من أمراء الحواديت
كنت أدي لكل فقير وفقيرة بيت، بيت بجنينه مليانة زهور وبعشه مليانة كتاكيت
وأعلق فوقُ قمر بنور، ونجوم لولي فتافيت فتافيت".
وهو أيضا من بين القليلين الذين يحسنون الكتابة للأعمال الدرامية
فهو بالأساس يقوم بتحليل العمل الدرامي
والنفاذ إلى أعماقه مع تطويع أدواته اللغوية لتناسب هذا العمل.
السيرة الذاتية
دائما ما يستمد موضوعات قصائده من خبراته الحياتية
وسط البسطاء من الشعب المصري.
يعتبر الإسكندرية بالنسبة له
أول مدينة كبرى تأسر روحه بعد مدينته الأم "المطرية" بمحافظة الدقهلية
حيث خرج منها في سن السادسة عشرة ليستكمل دراسته في الإسكندرية
وقد تخصص في دراسة الهندسة قسم العمارة وكان ذلك عام 1956
وهناك عشقها حيث كانت في تلك الأيام هي العاصمة الثقافية الحقيقية لمصر
وكذلك كانت العاصمة التجارية الأولى
وكان فيها جاليات أجنبية عديدة أثروا الحياة الثقافية المصرية.
خلال رحلة إبداعه الشعري الغنائي تعاون مع الكثيرين الذين
قاموا بتقديم الموسيقى لأعماله الشعرية
ولكنه في النهاية يعتز بشكل كبير بتعاونه مع الموسيقار عمار الشريعي
حيث يعتبره هو نصفه الآخر الذي لا يحتاج منه إلى تفسير
المقصود من وراء الكلمات التي يكتبها.
استطاع سيد حجاب ترك بصمة خاصة به على العديد من الأعمال الدرامية الناجحة
والتي أحدثت صدى لدى الناس من خلال الأغنيات التي
قام بتأليفها لهذه الأعمال سواء كتترات أو كأغنيات في داخل البناء الدرامي
ومن هذه الأعمال " الأيام- الليل وآخره- ليلي الحلمية- جحا المصري- الأراجوز.
كذلك كتب العديد من الأغنيات نذكر منها: "حبيبتي بتعلمني احب الحياة".
أصدر عدد من الدواوين الشعرية منها ديوان "صياد وجنية".
أنا زي ما أكون بوسطجي سكران..
ماسك جوابات فاضية من غير عنوان..
أنا زي ما أكون عسكري سكران ماسك مدفع سعران..
اضرب في الفاضي والمليان..
فين السكة؟ امتى يطلع فجر الإنسان..
سيد حجاب
سيد حجاب
محل الميلاد
المطرية- الدقهلية- مصر
سبب الشهرة
هو ليس مجرد اسم كبير فى مجال الأغنية
إنه موجة من الحب والصدق مضبوط مؤشرها على الوطن والناس
فهو شاعر الفقراء، حامل همومهم، وحلمهم أيضا
هو الذي يقول دوما " لو كنت أمير من أمراء الحواديت
كنت أدي لكل فقير وفقيرة بيت، بيت بجنينه مليانة زهور وبعشه مليانة كتاكيت
وأعلق فوقُ قمر بنور، ونجوم لولي فتافيت فتافيت".
وهو أيضا من بين القليلين الذين يحسنون الكتابة للأعمال الدرامية
فهو بالأساس يقوم بتحليل العمل الدرامي
والنفاذ إلى أعماقه مع تطويع أدواته اللغوية لتناسب هذا العمل.
السيرة الذاتية
دائما ما يستمد موضوعات قصائده من خبراته الحياتية
وسط البسطاء من الشعب المصري.
يعتبر الإسكندرية بالنسبة له
أول مدينة كبرى تأسر روحه بعد مدينته الأم "المطرية" بمحافظة الدقهلية
حيث خرج منها في سن السادسة عشرة ليستكمل دراسته في الإسكندرية
وقد تخصص في دراسة الهندسة قسم العمارة وكان ذلك عام 1956
وهناك عشقها حيث كانت في تلك الأيام هي العاصمة الثقافية الحقيقية لمصر
وكذلك كانت العاصمة التجارية الأولى
وكان فيها جاليات أجنبية عديدة أثروا الحياة الثقافية المصرية.
خلال رحلة إبداعه الشعري الغنائي تعاون مع الكثيرين الذين
قاموا بتقديم الموسيقى لأعماله الشعرية
ولكنه في النهاية يعتز بشكل كبير بتعاونه مع الموسيقار عمار الشريعي
حيث يعتبره هو نصفه الآخر الذي لا يحتاج منه إلى تفسير
المقصود من وراء الكلمات التي يكتبها.
استطاع سيد حجاب ترك بصمة خاصة به على العديد من الأعمال الدرامية الناجحة
والتي أحدثت صدى لدى الناس من خلال الأغنيات التي
قام بتأليفها لهذه الأعمال سواء كتترات أو كأغنيات في داخل البناء الدرامي
ومن هذه الأعمال " الأيام- الليل وآخره- ليلي الحلمية- جحا المصري- الأراجوز.
كذلك كتب العديد من الأغنيات نذكر منها: "حبيبتي بتعلمني احب الحياة".
أصدر عدد من الدواوين الشعرية منها ديوان "صياد وجنية".
أنا زي ما أكون بوسطجي سكران..
ماسك جوابات فاضية من غير عنوان..
أنا زي ما أكون عسكري سكران ماسك مدفع سعران..
اضرب في الفاضي والمليان..
فين السكة؟ امتى يطلع فجر الإنسان..
سيد حجاب
0 التعليقات:
إرسال تعليق